نطالب الدولة باحترام قوانينها والتزاماتها الدولية التي تفرض عليها حماية حرية التعبير لا الحاكم.
ونقول للنظام السياسي وعمقه المصرفي أنّ حريّة الرأي والتعبير والصحافة هي أداة تحمينا منكم، لا العكس.
وستستمر كذلك بقوة جميع العاملات/ين في الصحافة والإعلام، الثوار والمجتمع اللبناني.
وعليه، رفضاً لمحاصرة الحريات، ندعو إلى وقفتين تضامنيتين الإثنين 24 شباط:
10 صباحاً – أمام مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية، تضامناً مع الناشط شربل الخوري
12 ظهراً – أمام قصر العدل، تضامناً مع الإعلامية ديما صادق والمدون جينو رعيدي
#حاكموا_الفاسدين_مش_الناشطين