بيان | ارقد بقوة يا فوّاز
يملأ قلوبنا الغضب، نحن في تجمّع "نقابة الصحافة البديلة"، بينما ننعي للبنان ولثورة #١٧تشرين، الشاب الشهيد فوّاز فؤاد السمّان (26 عاماً) الذي قتل برصاص حيّ أطلقه الجيش اللبناني على الثوار في ساحة النور في طرابلس. فواز
يملأ قلوبنا الغضب، نحن في تجمّع "نقابة الصحافة البديلة"، بينما ننعي للبنان ولثورة #١٧تشرين، الشاب الشهيد فوّاز فؤاد السمّان (26 عاماً) الذي قتل برصاص حيّ أطلقه الجيش اللبناني على الثوار في ساحة النور في طرابلس. فواز
في ظلّ جائحة عالمية وأزمة اقتصادية محليّة، وجدت السلطة اللبنانية سبيلاً جديداً لوضع يدها على ملفّ الإعلام الإلكتروني، عبر عدّة سياقات كان بينها "نقاش" إن كان الإعلام الرقمي صحافةً أم لا (!)، وصولاً إلى السعي
بينما نمرّ في أزمةٍ صحيّة غير مسبوقة جرّاء تفشّي جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، تذهب السلطة اللبنانيّة إلى إجراءات بلا خطة حقيقيّة شاملة ومُحفّزة، وهو واقعٌ تستغلّه بعض المؤسسات لبطشٍ أكبر بالموظفين، ما له نتائج كارثيّة
طالبت "نقابة الصحافة البديلة" المؤسسات الإعلامية باعتماد إجراءات كفيلة بضمان صحة وسلامة العاملين لديها في ظل تفشّي فيروس "كورونا"، وفيما تذهب السلطة اللبنانية إلى إجراءات بلا خطة حقيقيّة شاملة ومُحفّزة، وهو واقعٌ تستغلّه بعض المؤسسات
نسير صحافيات وصحافيين، عاملات وعاملين في المجال الإعلامي، يوم 8 آذار من المتحف إلى ساحة الشهداء، جنباً إلى جنب مع المناضلات في مختلف قطاعات الحياة وضد كافة أوجه التمييز والظلم في مسيرة اليوم العالمي للنساء