الأرشيف

إذا في نية في إمكانية الانتخابات النيابية والبلدية بموعدها

تكاد الانتخابات العامة، سواء كانت نيابيّةً أو بلديةً أو اختياريّةً، تكون أحد المظاهر القليلة، وربما النادرة، الباقية للديمقراطية في لبنان حيث تنهار فيه مقومات الدولة وحقوق المشاركة السياسية تباعاً. وإذا كان صحيحاً أن الانتخابات ليست

محاولة جديدة من نقابات السلطة لقمع حرية الصحافيين

طالعتنا نقابة أصحاب الصحف المسماة زوراً بنقابة الصحافة، بالطلب من السلطات القضائية والسلطات الأمنية "التشدد مع الكيانات الوهمية مثل نقابة الصحافة البديلة ومحاسبتها امام القضاء المختص". يأتي هذا الطلب بعد محاولة قمعية أولى من قبل

“دوتشي فيلليه” تعاقب صحافيين لبنانيين وعرب على آرائهم وتصرفهم تعسفياً بذريعة باطلة!

يُعلن تجمع نقابة الصحافة البديلة تضامنه الكامل مع الزميلين باسل العريضي وداود ابراهيم من لبنان، والزملاء فرح مرقة وفرح سالم ومرهف محمود من فلسطين والأردن، الذين صرفتهم مؤسسة "دوتشي فيلليه" تعسفياً، بسبب تضامنهم مع القضية

تجمع نقابة الصحافة البديلة يطلب من وزارة الداخلية تنظيم انتخاب الاعلاميات والاعلاميين قبل يوم الانتخاب حفاظاً على حقهم بالاقتراع

بعد أن وُقِعَ مرسوم دعوة الهيئات الناخبة لإنتخاب أعضاء المجلس النيابي، وجه "تجمع نقابة الصحافة البديلة" كتاباً الى وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي يطلب فيه تنظيم اقتراع الصحافيات والصحافيين والعاملات والعاملين في مجال الاعلام،

الصحافة البديلة: انتصار للقضاء النزيه وللصحافة الحرة.. المعركة مستمرة مع نقابة “كم الأفواه”

من جديد تسجل الحريات العامة وحرية التعبير انتصاراً في وجه ممارسات القمع الممنهجة من السلطة وأدواتها السياسية والأمنية والنقابية وهذا الإنتصار الذي سجله اليوم الصحفيون في لبنان ليس انتصاراً لتجمع نقابة الصحافة البديلة بقدر ما